قصة اعجبتني و ساحكيها لكم باسلوبي..
يحكي انة كان يوجد شاب يحمل وعائين ليملاْهم بالماء ليروي حديقة قصر احد الاغنياء.
كان احد الانائين بة شق بسرب الماء فيتساقط ولا يبقي الا نصفة في نهاية المشوار.
و ذات مرة خجل الوعاء من نفسة عندما راْي ان زميلة الوعاء الثاني يحتفظ بكل كمية الماء الموجودة فية.
بداْ الوعاء المشقوق يحزن .. وذات مرة اعترف للشاب انة خجلان من نفسة لانة مشقوق
بداْ الشاب يرية كم الازهار علي جانبي الطريق الي حديقة القصر
وقال لة ..علمت انك مشقوق ..لذلك زرعت بعض بذور الورد علي جانبي الطريق حتي ما يسقط الماء منك علي البذور فتنبت ورود جميلة..
لولاك ما كانت هذة الزهور
صديقي ....صديقتي ....
الرب الالة العظيم يعلم بنقائصنا...لكنة لا يحتقر اقل امكانياتنا.
هو قادر ان يستغل اقل امكانياتنا لمجدة
لا تقارن امكانياتك بامكانيات غيرك من تشعر انهم افضل منك...كلاكما في يد الرب ..
_________________